عنوان:
جزيرة الأمير إدوارد ، سحر الريف والفرص الاقتصادية
عدد الكلمات:
405
ملخص:
جزيرة الأمير إدوارد ، التي يشار إليها أيضًا باسم جزيرة الأمير إدوارد ، هي مقاطعة جزيرة تقع قبالة الساحل الشرقي لكندا. إنها أصغر مقاطعة في كندا ويبلغ عدد سكانها الشتوي 140 ألف نسمة فقط ، وبكميات كبيرة يمكنك قيادتها إكرامية في يوم واحد. وتتميز بريف على الطراز الإنجليزي من الأراضي العشبية المتدحرجة ، وهي ذات طبيعة ريفية في الغالب ، وتشتهر بالسكان الودودين والمرتاحين إلى حد ما.
الكلمات الدالة:
جزيرة الأمير إدوارد العقارية
نص المقالة:
"جزيرة الأمير إدوارد ، التي يشار إليها أيضًا باسم جزيرة الأمير إدوارد ، هي مقاطعة جزيرة تقع قبالة الساحل الشرقي لكندا. وهي أصغر مقاطعة في كندا يبلغ عدد سكانها الشتوي 140 ألف شخص فقط ، وبمساحة يمكنك قيادتها من طرف إلى طرف في اليوم تتميز بريف إنجليزي من الأراضي العشبية المتدحرجة ، وهي ذات طبيعة ريفية في الغالب ، وتشتهر بالسكان الودودين والمرتاحين إلى حد ما.
على الرغم من أن جزيرة الأمير إدوارد تشتهر بأسلوب حياتها الأكثر هدوءًا ، وهذا بالفعل جزء من سحرها ، إلا أن جزيرة الأمير إدوارد لا تخلو من الأنشطة المثيرة للاهتمام لسكان العام بأكمله والصيف ولوفرة السياح الذين يزورون الجزيرة. يتضخم عدد سكان الجزيرة في الصيف من 140.000 ساكن شتوي إلى ما يقرب من مليون شخص في الجزيرة في أي وقت.
يأتي معظمهم من أجل الشواطئ ، حيث تتمتع جزيرة الأمير إدوارد ببعض درجات حرارة المياه في الصيف الأكثر دفئًا شمال فلوريدا ، فضلاً عن وجبات جراد البحر والصيد في أعماق البحار والحفلات الموسيقية والمهرجانات المذهلة والأشخاص الطيبين والأوقات السعيدة. جزيرة الأمير إدوارد ، التي يطلق عليها اسم "الجزيرة اللطيفة" "تلبي احتياجات أولئك الذين يختبرون صخب المدينة طوال العام ويريدون إجازة أكثر هدوءًا ونشاطًا.
وبالطبع فإن جزيرة الأمير إدوارد كجزيرة ، وبأنها تنعم بتلك الخلجان والأنهار والخلجان التي تجعل من الممكن إنشاء محار Malpeque بالإضافة إلى الموقع الخلاب ، فإنها تخلق أيضًا مساحة أكبر من المتوقع من الواجهة البحرية. يستفيد الكثيرون من ذلك ، ويبنون منازل صيفية ومنازل ريفية ، ويأتون إلى الجزيرة كمقيمين في الصيف. يمكن أن تقدم PEI نفس المناظر الطبيعية والتسوق والأنشطة والسحر مثل Martha's Vineyard ، بينما تظل تكاليف شراء الأراضي في PEI جزءًا صغيرًا من التكاليف المرتبطة بالعديد من مناطق المنتجعات الأخرى على الواجهة البحرية.
يعتمد اقتصاد جزيرة الأمير إدوارد على السياحة والزراعة وخاصة البطاطس ، فضلاً عن الصناعات المتنوعة والمعالجة ، وتنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات والطيران. في حين أن المناطق الريفية في الغالب ، هناك مناطق في الجزيرة للصناعة بما في ذلك Slemon Park ، وهي قاعدة عسكرية سابقة في سامرسايد ، ومجمعات صناعية في شارلوت تاون وبوردن. ترتبط جزيرة الأمير إدوارد بالبر الرئيسي من خلال جسر كونفدرشن بطول 13 كم بالإضافة إلى وجود خدمة جوية منتظمة في مطار شارلوت تاون بواسطة طيران كندا وويست جيت وعدد متزايد من شركات النقل الأخرى.
PEI هي مقاطعة نامية والآن هو الوقت المناسب للدخول في الطابق الأرضي. الفرص وفيرة ، والناس ودودون وهناك أمان وأمن لتربية الأسرة. هذا مكان يعرف فيه الجيران بعضهم البعض ويهتمون به!
"